لعلها النهاية التى اراها الان بين ثنايا ذاك الحبيب
يبتسم ببساطة الخطى ومن ثم يلوح بيده التى لن انسى اشتباكها طول تلك الايام
ومن ثم يقول بهمس الحزن الذى لا يراه سويا بأنه لن يعود....
وفي الحقيقة ...انه
يأتى مرات عديدة وتلتقي أرواحنا في حافظة الذكريات كثيراً ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق